مركز كارتر أمثلة على
"مركز كارتر" بالانجليزي "مركز كارتر" في الصينية
- وأنشأ مركز كارتر في عام 1982 ليكون قاعدته للنهوض بحقوق الإنسان.
- على الرغم من وافق مركز كارتر الظروف التي سبقت الانتخابات، أعربت فيه عن استيائها مع مسائل ما بعد الانتخابات.
- قام مركز كارتر بمراجعة الادعاءات ونشر وثيقة وتحليل إحصائي يؤكد من جديد النتائج التي توصل إليها.
- أفاد المعهد الديمقراطي الوطني في شراكة مع مركز كارتر بأداء مهني ونزيه لمسؤولي الانتخابات.
- انتقد مركز كارتر الذي رصد الانتخابات اعتقالات الأشخاص المذنبين بترشحهم للفوز بمقعد برلماني في انتخابات مفتوحة ونزيهة لا أكثر.
- وظل كارتر نشطا في الحياة العامة بعد فترة رئاسته، وفي عام 2002 حصل على جائزة نوبل للسلام لعمله في مركز كارتر.
- وظل كارتر نشطا في الحياة العامة بعد فترة رئاسته، وفي عام 2002 حصل على جائزة نوبل للسلام لعمله في مركز كارتر.
- وقد قاد مركز كارتر الجهود المبذولة للقضاء على المرض، جنباً إلى جنب مع مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، منظمة الصحة العالمية، اليونسيف، بالإضافة إلى مؤسسة بيل ومليندا غيتس.
- نفى رئيس الولايات المتحدة السابق جيمي كارتر ومركز كارتر التابع له، وجميع المجموعات التي راقبت الاستفتاء، والتحليلات الأخرى الاحتيال، قائلين إن الاستفتاء جرى بطريقة حرة ونزيهة.
- في الولايات المتحدة الأمريكية، منح مركز كارتر عضويات للصحفيين في جنوب إفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية ورومانيا لكي يتمكن المراسلون الصحفيون من البحث وكتابة مقالات عن موضوعات الصحة النفسية.
- وأفاد مراقبون رسميون من مركز كارتر أن عوائد الانتخابات (إحصاءات) قد فُقدت من 2.000 مركز اقتراع تقريبا في المناطق التي تدعم بقوة تشيسيكيدي كما أنها غير مدرجة في النتائج الرسمية.
- أكثر من 000 10 مراقب راقب في الانتخابات منهم 500 أجنبي وأساسا من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي ومركز كارتر والمعهد الديمقراطي الوطني للشؤون الدولية.
- في عام 2002؛ حصلَ الرئيس كارتر على جائزة نوبل للسلام تقديرًا لعملهِ في إيجاد حلول سلمية للصراعات الدولية وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال مركز كارتر.
- في عام 2002؛ حصلَ الرئيس كارتر على جائزة نوبل للسلام تقديرًا لعملهِ في إيجاد حلول سلمية للصراعات الدولية وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال مركز كارتر.
- كما تم التعرف على خمسة أمراضاً معديةً كذلك في إبريل 2008 على أنه يمكن القضاء عليها باستخدام التقانة الحالية التي تستخدمها فرق العمل بمركز كارتر الدولي للقضاء على الأمراض وتتمثل تلك الأمراض في الحصبة، النكاف، الحصبة الألمانية، داء الفيل وداء الكيسات المذنبة .
- على أي حال؛ تسعى الكثير من البرامج إلى دمج كلا الطريقتين ففي حالة استئصال داء التنينات مثلا فقد اشترك برنامج دولي للمرض المفرد يديره مركز كارتر حاليا في تدريب العديد من المتطوعين المحليين مما يزيد من سعة طريقة التصميم من أسفل لأعلى ويمتلك المركز برامجا دولية للنظافة والصرف الصحي والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأساسية.